في مملكة الصمت تباع الذمم وتشترى في سوق النخاسة
فالنخب لاهم لهم الا ارضاء الساسة
هي جمهوملكية وحاكمها يعبد, هو قائد خالد لايموت وعلينا طاعته بسكوت
في مملكة الصمت يقف أبناء بلادي في السفارة, منتظرين من سعادة السفير اشارة
عله يمنحهم تمديدا أو كرت زيارة
واليوم هب أحرار بلادي وقرروا كسر حاجز الصمت, غير عابئين بالموت
دمائهم الزكية تعبق برائحة الياسمين,هو حلم طال انتظاره سنين
لم يعبئوا بصرخات الثكالى ودموع الأطفال, واحر قلباه الله يالله
قلنا نحن ضد الطائفية فقتلونا بشفافية
اعلامهم رائد في النفاق عند نقل الخبر ومن تحر الصدق فقد كفر
افعلوا ماشئتم فالتغيير ليس لكم منه مفر وان طال السفر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق